(٢) الكلام التالي من زيادات زين الدين ابن الوكيل على كتاب الأشباه والنظائر لعمه صدر الدين ابن الوكيل. يدل على ذلك أنه صدر الكلام بقوله: قلت. وقد ذُكِرَ أن زين الدين يميز زياداته بقوله فى أولها: قلت. (٣) من الآية رقم (٣١) من سورة النور. وقال تعالى في أول الآية: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ}. واعلم أنه قد حصل وهم في المجموع المذهب: ورقة (١٣٤ / أ). وحصل مثله فى المخطوطة، حيث ذكر كل من العلائي والحصني جزءًا من آية أخرى، وهو قوله تعالى: {أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} من الآية رقم (٣) من سورة النساء. وما أثبته هو المناسب للمقام، وهو الوارد فى الأشباه والنظائر: ورقة (٤٠/ أ). (٤) يظهر أن المناسب أن يقول: التكشف له. (٥) قال زين الدين: - "لملكه منافعه". (٦) أي صدر الدين ابن الوكيل. (٧) نهاية الورقة رقم (٦١).