شعبة، فرواية عبد الحميد هذه صحيحة راجحة، وأما باقي الروايات .. فضعيفة مرجوحة لا توازي رواية عبد الحميد فلا تُعلّ رواية عبد الحميد هذه بالروايات الضعيفة. انتهى من "تحفة الأحوذي".
وشارك المؤلف في رواية هذا الحديث: أبو داوود في الطهارة، باب في إتيان الحائض الحديث، رقم (٢٦٤)، والترمذي في الطهارة (١٠٣)، باب ما جاء في كفارة إتيان الحائض (١٢٦)، والنسائي في الطهارة، باب ما يجب على من أتى حليلته في حالة حيضها مع علمه بنهي الله تعالى، والدارمي، وأحمد.
وهذا الحديث درجته: أنه صحيح، وغرضه: الاستدلال به على الترجمة.