الصلاة التكبيرة الأولى، فحافظوا عليها"، ومن ثم كان إدراكها سنة مؤكدة، وكان السلف إذا فاتتهم .. عزوا أنفسهم ثلاثة أيام، وإذا فاتتهم الجماعة .. عزوا أنفسهم سبعة أيام. انتهى من "التحفة".
وهذا الحديث انفرد به ابن ماجه مرفوعًا، ودرجته: أنه حسن وإن كان سنده منقطعًا؛ لأن له شواهد وإن كانت ضعافًا، ولأن مثل هذا لا يقال بالرأي، فهو في حكم المرفوع، كما قاله القاري، وغرضه بسوقه: الاستشهاد به.