هو الله أحد) ثلث القرآن، (قل يا أيها الكافرون) ربع القرآن.
(وهو) أي: علم الفرائض (ينسى) بالبناء للمفعول من النسيان؛ أي: من قلة اهتمام الناس به (وهو) أي: علم الفرائض (أول شيء) من العلوم (ينرع) أي: يخرج (من أمتي) بموت أهله وقلة اهتمام غيرهم، لا أنه يخرج من صدورهم؛ فقد جاء: إن نَزْعَ العلمِ يكون بموت العلماء، لا بنزعهِ من الصدور. انتهى من "السندي".
وهذا الحديث مما انفرد به المؤلف، ودرجته: أنه ضعيف (١)(٢٨٤)؛ لضعف سنده؛ كما مر آنفًا، وغرضه: الاستئناس به للترجمة.