الذكر؛ كما يتبرك بغسالة ما يكتب من القرآن والذكر. انتهى من "الإرشاد".
وقوله:(وينفث) من بابي نصر وضرب؛ أي: ينفخ على جسده نفخًا لطيفًا بلا ريق.
وشارك المؤلف في رواية هذا الحديث: البخاري في كتاب فضائل القرآن، باب المعوذات، وفي كتاب المغازي، باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته، ومسلم في كتاب السلام، باب رقية المريض بالمعوذات والنفث، وأبو داوود في كتاب الطب، باب كيف الرقى.
فهذا الحديث في أعلى درجات الصحة؛ لأنه من المتفق عليه، وغرضه: الاستشهاد به.