لقد وجدت أن أكثر السقط يرجع إلى انتقال النظر، بسبب تكرار كلمة في سطرين متقاربين، ومن أمثلة السقط ما ورد في الشواهد التي أرقامها (بعد ٨، ١٢، ٢٢، ٢٥، ٣٤، ٣٥، ٤٧، ٦٠، ٦١، ٦٦، ١٧٥، ١٩٢، ٢٠٩، ٢١٤، ٢٦٨، ٣٦٧، بعد ٤١٥، بعد ٤٧٥، ٤٩٥، ٥٦٨، ٦٩٨، ٧٠٤، ٧٥٨، ٧٧١)، وقد سقط من هذه النسخة شاهد واحد مع شرحه، هو الشاهد الذي رقمه (١٩٤).
ومما يؤخذ على هذه النسخة أيضا أنّها ضَمّت بيتين وردا في نسخة الأصل على الحاشية، وهذان البيتان وردا في الشاهدين (١٢٢، ٢٠٩).
٢ - عرّفتُ بالنحويين واللغويين والشعراء والرجاز تعريفًا موجزًا، واقتصرت على مصدرين أو ثلاثة مصادر قديمة.
٣ - خَرّجت الشواهد الشعرية جميعًا، فإن كان للشاعر ديوان مروي أو مجموع رجعت إليه وذكرت موضعه في كتاب سيبويه (طبعة بولاق)، وإن لم يكن له ديوان خرّجته من المصادر النحوية واللغوية، فإذا لم أجد مصدرًا للشاهد أشرت إلى ذلك في الهامش.
٤ - كتبت الآيات مثلها وردت في المصحف الشريف، إلا إذا كانت إحدى القراءات، وخرّجت القراءات من كتب القراءات، ووزعت الآيات داخل قوسين صغيرين " ".
٥ - خَرّجت الأحاديث الشريفة من كتب الحديث وحصرتها بين قوسين ( … ).
٦ - خرجت الأمثال من كتب الأمثال، وذكرت مناسباتها.
٧ - أعطيتُ لكل شاهد رقمًا متسلسلًا يسبقه، فإن تكرر الشاهد وضعت رقمه القديم بعده ولم أُعطه رقمًا جديدًا.
٨ - وضعت ما أخلت به نسخة ط بين حاصرتين < … > دون الإشارة إلى ذلك في