(٢) مسلم (٢٠٢٤/ ١١٣) من حديث أنس بلفظ: "قَالَ قَتَادَةُ: فَقُلْنَا: فَالأَكْلُ؟ فَقَالَ: ذَاكَ أَشَرُّ أَوْ أَخْبَثُ". (٣) "أدب الكاتب" ص ٢٨٧. (٤) "الموطأ" ٢/ ٤٤٥ من حديث عطاء مرسلاً. (٥) رواه أحمد ١/ ٢٣٧، ٣١٩، ٣٢٢، والترمذي (١٦٥٢)، والنسائي ٥/ ٨٣، من حديث ابن عباس بلفظ: "أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ النَّاسِ؟ رَجُل مُمْسِكٌ بِعَنَانِ فَرَسِهِ في سَبِيلِ اللهِ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِالَّذِي يَتْلُوهُ؟ رَجُل مُعْتَزِلٌ في غُنَيْمَةٍ لَهُ يُوَدِّي حَق اللهِ فِيهَا أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِشَرِّ النَّاسِ؟ رَجُل يُسْأَلُ بالله وَلَا يُعْطِي بِهِ". قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه ويروي هذا الحديث من غير وجه عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وصححه أيضاً ابن حبان في "صحيحه" ٢/ ٣٦٧ (٦٠٤). والألباني في "الصحيحة" (٢٢٥). (٦) اليونينية ٦/ ٤٥. (٧) البخاري قبل حديث (٤٥٨٢). (٨) مسلم (٢٥٤٥) من حديث ابن عمر بلفظ: "لأُمَّةٌ أَنْتَ أَشَرُّهَا لأُمَّةٌ خَيْرٌ".