(٢) ساقطة من (د) وفي (س، ش): (فيه)، والمثبت من (أ). (٣) ساقطة من (س، ش)، وفي باقي النسخ: (محمد)، والمثبت من "المشارق" ٢/ ٢٦٣. (٤) البخاري قبل حديث (٥٤٩٣). (٥) في (س): (ماهان). (٦) ما بين القوسين ساقط من (د، ش). (٧) كذا في نسخنا و"المشارق" ١/ ٦٦، ٢/ ٢٦٣، وعبارتاهما توهم أن البخاري لم يخرج له وليس كذلك؛ فقد أخرج له البخاري (٦٤٧٦)، ومسلم (٤٨) - ونسباه الخزاعي - أنه قال: سَمِعَ أُذُنَاى وَوَعَاهُ قَلْبِي النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: "الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّام جَائِزَتُهُ". قِيلَ: مَا جَائِزَتُهُ؟ قَالَ: "يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ باللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ باللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَو لِيَسْكُتْ". واللفظ للبخاري.