(٢) البخاري (٥٧٧٨)، مسلم (١٠٩) من حديث أبي هريرة. (٣) البخاري (٣١٤٩)، مسلم (١٠٥٧). (٤) مسلم (٢٤٤٨) من حديث عائشة. (٥) في (د، أ، ظ): (ما). (٦) البخاري (٥١٨٩)، مسلم (٢٤٤٨). (٧) مسلم (١٨٠). (٨) رواه أبو داود (٤٠٩٠)، وابن ماجه (٤١٧٤)، وأحمد ٢/ ٢٤٨ و ٣٧٦ و ٤١٤ و ٤٢٧ و ٤٤٢، وابن حبان ٢/ ٣٥ (٣٢٨) و ١٢/ ٤٨٦ (٥٦٧١) من حديث أبي هريرة. (٩) في (د، ظ): (له كملازمة) وفي (أ): (وملازمة). (١٠) في قول المصنف تأويل وصرف للفظي الرداء والكبرياء عن حقيقته كعادته في تأويل الصفات الخبرية، والحق فيها إثباتها كما هي. قال ابن القيم في "التبيان في أقسام القرآن" ص ١٥٨ بعد ما ذكر الحديث: هذا يدل على أن رداء الكبرياء على وجهه هو المانع من رؤية الذات ولا يمنع من أصل الرؤية فإن الكبرياء والعظمة أمر لازم لذاته تعالى، فإذا تجلى سبحانه لعباده يوم القيامة وكشف الحجاب بينهم وبينه فهو الحجاب المخلوق ... وانظر عقيدة المصنف في مقدمة الكتاب.