(٢) في "المشارق" ٢/ ٥٢: (لأبي ذر) والله أعلم بالصواب. (٣) في "المشارق" ٢/ ٥٢: وهو خير من رواية غيره. وهو الأنسب للسياق. (٤) قال ابن حجر في "الفتح" ٨/ ٢٨٨: قوله (الصور جماعة صورة كقولك سورة وسور) بالصاد أولًا وبالسين ثانيًا، كذا للجميع إلا في رواية أبي أحمد الجرجاني ففيها (كقوله: صورة وصور) بالصاد في الموضعين والاختلاف في سكون الواو وفتحها، قال أبو عبيدة في قوله تعالى: {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ} يقال: إنها جمع صورة ينفخ فيها روحها فتحيا بمنزلة قولهم: سور المدينة واحدها سورة ... والثابت في الحديث أن الصور قرن ينفخ فيه. وراجع بقية كلامه فإنه مفيد. (٥) في (س، ش، م): (وهذا). (٦) مسلم (١٦٥٨) من قول سويد بن مقرن. (٧) البخاري (٥٥٤١) أن ابن عمر كَرِهَ أَنْ تُعْلَمَ الصُّورَةُ. (٨) البخاري (٤٥٨١)، ومسلم (١٨٣) من حديث أبي سعيد بلفظ: "أَتَاهُمْ رَبُّ العَالَمِينَ في أَدْنَى صُورَةٍ". وفي "المشارق" ٢/ ٥٢: "فأتاهم الله في صورة". (٩) من (أ، م). (١٠) من (ش، م). (١١) "الموطأ" ١/ ٢٢٣، والبخاري (١٨٩٤)، ومسلم (١١٥٠، ١١٥١) من حديث أبي هريرة.