للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي إنظار المعسر: "فَقَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ" (١) كذا في جميع النسخ، وقيل: صوابه: "عَمْرو".

وفي كراء الأرض: "حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ، حَدَّثَنِي أَبُو عَمْرٍو الأَوْزَاعِيُّ" (٢) كذا عندهم، وعند السمرقندي: "حَدَّثنَا ابنُ عَمْرٍو الأَوْزَاعِيُّ" وكلاهما صحيح؛ هو أبو عمرو الأوزاعيُّ وهو عبدُ الرحمن بنُ عمرو.

وفي خبر الدجال: "عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو (أَبِي مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيِّ" (٣) كذا هو، وكان في بعض النسخ: "عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ وأَبِي مَسْعُودِ بْنِ عَمْرٍو" ((٤) (وهو خطأ إنما هو: "عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو") (٥) أما عقبة بن عامر، فرجل آخر له أيضًا صحبة.

وفي باب مواساة أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - في حديث سليمان بن حرب: "أَنَّ ابن عُمَرَ كَانَ يُكْرِي مَزَارِعَهُ" (٦) كذا رواية الكافة، ورواه بعضهم عن القابسي: "أَنَّ عُمَرَ" وهو وهم، وصوابه ما تقدم.

وفي باب الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم: "حَدَّثنَا الأَوْزَاعِيُّ، عَنْ عَبْد أَنَّ عُمَرَ" (٧) كذا للجلودي، وعند ابن الحذاء: "أَنَّ (٨) ابْنَ عُمَرَ" وهو وهم، وصوابه ما تقدم.


(١) مسلم (١٥٦٠/ ٢٩).
(٢) مسلم (١٥٤٨/ ١١٤).
(٣) مسلم (٢٩٣٤ - ٢٩٣٥).
(٤) ما بين القوسين من (س).
(٥) من (أ، ش، م).
(٦) البخاري (٢٣٤٣).
(٧) مسلم (٣٩٩/ ٥٢).
(٨) ساقطة من (س).

<<  <  ج: ص:  >  >>