(٢) كذا بـ (س) وليس في الحديث: (له)؛ إنما هو حديث أم زرع، رواه البخاري (٥١٨٩)، ومسلم (٢٤٤٨) ولفظه: "أَهْلِ صَهِيلٍ وَأَطِيطٍ". (٣) البخاري (١٣٥٤، ٣٠٥٥، ٦١٧٣)، مسلم (٢٩٣٠) عن ابن عمر. (٤) لم أجده بهذا اللفظ، وأما موضع الشاهد فروى البخاري (١٨٧٨، ٢٤٦٧، ٧٠٦٠)، ومسلم (٢٨٨٥) عن أسامة بن زيد - رضي الله عنهما - قَالَ: "أَشْرَفَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى أُطُمٍ مِنْ آطَامِ المَدِينَةِ". (٥) الحديث هكذا لم أقف عليه مسندًا، لكن ذكره ابن قتيبة في "غريبه" ٢/ ٢٨٦ وزاد فيه فقال: حديث بلال - رضي الله عنه - أنه كان يؤذن على أطم في دار حفصة، يرقى على ظلفات أقتاب مُغَرَّزة في الجدار. اهـ. وذكره الهروي في "الغريبين" ١/ ٨١.