للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أن يكون أغير من الله، والشَّخْصُ: كل جسم له ارتفاع وظهور، (ووصف الله بذلك محال، فهو كالاستثناء المنقطع) (١)، وقد رواه البخاري في باب المغيرة: "لَا شَيْءَ أَغْيَرُ مِنَ اللهِ عزوجل" (٢) (فلعله الشخص قد غُيِّر من شَيْءَ) (٣)

* * *


(١) موضع هذه العبارة في (د، س): (والمراد في حق الله سبحانه إثبات الذات)، والمثبت ما في (أ).
(٢) البخاري (٥٢٢٢)، ومسلم (٢٧٦٢) من حديث أسماء.
(٣) ساقطة من (س، د) والمثبت من (أ)، وهو ما في "المشارق" ٢/ ٢٤٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>