(٢) العبارة فيما بين القوسين تأخرت في (د) إلى قبل قوله بعدُ: (قوله: حدث به عيب ...). (٣) البخاري (٣٦٨٩، ٣٤٦٩) من حديث أبي هريرة، مسلم (٢٣٩٨) من حديث عائشة. (٤) البخاري (٣٦٨٩) من حديث أبي هريرة. (٥) لم أقف على قول البخاري هذا، لكن ذكره النووي أيضًا في "شرحه" ١٥/ ١٦٦، والقاضي في "مشارقه" ١/ ١٨٣، فلعلها زيادة بعد الحديث في نسخهم، والله أعلم. (٦) مسلم (٢٣٩٨) من حديث عائشة. (٧) "غريب الحديث" ١/ ٣١٢. (٨) يعني قرأ قوله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى ...} [الحج: ٥٢]، فزاد فيها: (ولا مُحَدَّثٍ). قاله الحافظ في "الفتح" ٧/ ٥١، والعيني في "عمدة القاري" ١٣/ ٢٦٩، وزاد العيني عزوه لعبد بن حميد عن عمرو بن دينار عنه. وانظر اليونينية ٥/ ١٢. (٩) "الموطأ" ٢/ ٦١٣، وفيه: "حَدَثَ بِهِ عِنْدَ المُشْتَرِي عَيْبٌ".