باب النيّة في الأيمان، و (٦٩٥٣) في الحيل: باب في ترك الحيل، وأن لكل امرئ ما نوى، ومسلم رقم (١٩٠٧) في الإمارة: باب قوله صلى الله عليه وسلم: «إنما الأعمال بالنيّة» . وقد استوفيت تخريجه في كتابي «شرح الأربعين النووية» ص (١٩) طبع دار ابن كثير، فليرجع إليه من شاء. [١] لم أقف عليه بهذا اللفظ في «سنن أبي داود» ولكن ساقه به ابن الأثير في «جامع الأصول» (١/ ١٩٠) ، والمزي في «تهذيب الكمال» (١/ ٥٣١) ، والذهبي في «سير أعلام النبلاء» (١٣/ ٢١٠) في معرض خبر نسبوه لأبي بكر بن داسة، ورواه الترمذي رقم (٢٣١٧) في الزهد: باب رقم (١١) ، وابن ماجة رقم (٣٩٧٦) في الفتن، باب: كفّ اللسان في الفتنة. وقال والدي حفظه الله تعالى في تعليقه على كتابي «شرح الأربعين النووية» ص (٣٧) : وهو حديث صحيح لشواهده الكثيرة. [٢] لم أقف عليه بهذا اللفظ في «سنن أبي داود» الذي بين يدي، ولكن ساقه به ابن الأثير في «جامع الأصول» (١/ ١٩٠) ، والمزّي في «تهذيب الكمال» (١/ ٥٣١) مصوّرة دار المأمون للتراث بدمشق، والذهبي في «سير أعلام النبلاء» (١٣/ ٢١٠) في معرض خبر نسبوه لأبي بكر بن داسة. والمحفوظ ما رواه البخاري رقم (١٣) ، ومسلم رقم (٤٥) من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه ولفظه: «لا يؤمن أحدكم حتى يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه» . [٣] هو في «سننه» رقم (٣٣٢٩) في البيوع والإجارات: باب في اجتناب الشبهات. وهو عند البخاري رقم (٥٢) في الإيمان: باب فضل من استبرأ لدينه، و (٢٠٥١) في البيوع: باب الحلال بيّن والحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات، وعند مسلم رقم (١٥٩٩) في المساقاة: باب أخذ الحلال وترك الشبهات. وقد استوفيت تخريجه في كتابي «شرح الأربعين النووية» ص (٢٨) .