[٢] في «آ» و «ط» : «عبودتنا» وأثبت لفظ «تاريخ الخلفاء» مصدر المؤلف. [٣] قلت: وذلك اقتباس من قوله تعالى: وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً ١٨: ٤٩ [الكهف: ٤٩] مع مراعاة أن الله عزّ وجلّ ذكر هذه الآية في حق أهل النار، بينما استشهد بها هولاكو أو من كتب له- وهو ابن العلقمي على الأرجح- في الكلام على خليفة المسلمين، لعن الله هولاكو وكل من رضي بأعماله في حق ديار المسلمين ظاهرا أو باطنا. [٤] في «آ» و «ط» : «سماءها أرضها، وطولها عرضها» وأثبت لفظ «تاريخ الخلفاء» مصدر المؤلف. [٥] عبارة «إلى هنا» لم ترد في «تاريخ الخلفاء» الذي بين يدي. [٦] في «تاريخ الخلفاء» : وقد فتن» .