انظر «الأعلام» (٧/ ٢٦٤) . [١] في «الشعر والشعراء» ، و «طبقات فحول الشعراء» : «إذا كنت عزهاة عن اللهو والصّبا» . قال ابن منظور في «لسان العرب» (عزه) : ورجل عزهاة وعزهاءة ... عازف عن اللهو والنساء، لا يطرب للهو ويبعد عنه. [٢] قال ابن منظور: الجلمد والجلمود: الصّخر، وفي «المحكم» الصخرة، وقيل: الجلمد والجلمود أصغر من الجندل. قدر ما يرمى بالقذّاف. «لسان العرب» (جلمد) . [٣] في «الشعر والشعراء» : «وما العيش» ، وما في كتابنا موافق لما عند ابن سلّام في «الطبقات» . [٤] الأبيات في «الشعر والشعراء» لابن قتيبة ص (٣٣١) ط ليدن، و «طبقات فحول الشعراء» (٢/ ٦٦٤) بتحقيق المحقق الكبير الأستاذ محمود محمد شاكر حفظه الله. [٥] ما بين حاصرتين سقط من الأصل، والمطبوع، فاضطرب النص، وقد استدركت السقط من «مروج الذهب» للمسعودي (٣/ ٢٠٧) الذي ينقل عنه المؤلف رحمه الله. [٦] في الأصل، والمطبوع: «وافعل ما بدا لك» ، وما أثبته من «مروج الذهب» . [٧] القصف: اللهو واللّعب. انظر «مختار الصحاح» ص (٥٣٨) .