[٢] ما بين حاصرتين زيادة من «المعارف» ط د. ثروة عكاشة، وط الصاوي، ولفظة «مجتهدا» سقطت من «المعارف» ط د. ثروة عكاشة، فتستدرك فيه. [٣] أي رجعة علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى الدّنيا، وذلك باطل لا حجة له في الشريعة الإسلامية. وانظر «سير أعلام النبلاء» للذهبي (٥/ ١٥٢- ١٥٣) والتعليق عليه للأستاذ الشيخ شعيب الأرناؤوط حفظه الله تعالى. [٤] رواية البيت في «تاريخ دمشق» لابن عسكر (تراجم النساء) ص (٤٨١) : «قضى كل ذي دين علمت غريمه» . [٥] البيت في «الأغاني» لأبي الفرج الأصفهاني (٩/ ٢٥) ط دار الكتب، و «وفيات الأعيان» (٤/ ١٠٩) . [٦] في الأصل، والمطبوع: «فقالت» ، وأثبت ما في «وفيات الأعيان» لابن خلكان (٤/ ١٠٨) الذي ينقل المؤلف رحمه الله عنه. [٧] في «وفيات الأعيان» : «فحرجت» وما في كتابنا موافق لما في «تاريخ دمشق» لابن عساكر.