[٢] قوله: «ويقال: إنه لما سمحت له بالقبلة، قبلها في فمها، وقذف من فمه إلى فمها بلؤلؤة ثمينة» لم يرد في «وفيات الأعيان» بتحقيق الأستاذ الدكتور إحسان عبّاس، ولعلّ ابن العماد نقل هذا الكلام من نسخة أخرى من «وفيات الأعيان» لم يقف عليها الدكتور عبّاس، أو أنه نقله من مصدر آخر. [٣] رواية البيت في «الأغاني» : إذا ما أراد الغرو لم تثن همّه ... حصان عليها عقد درّ يزينها [٤] في الأصل، والمطبوع: «لم ير النهي» وهو تحريف والتصحيح من «الأغاني» و «وفيات الأعيان» . [٥] البيتان في «الأغاني» لأبي الفرج الأصفهاني (٩/ ٢١) ، و «وفيات الأعيان» (٤/ ١٠٨) . [٦] قال ابن منظور: القطين: الخدم والأتباع والحشم، وفي «التهذيب» : الحشم الأحرار. والقطين المماليك. والقطين: الإماء. «لسان العرب» (قطن) .