(٢) انظر الوسيط ج ٢ لوحة ٢٢٠ مخطوط رقم ٣١٨ ونصه: وكذلك رأى يقبل في الظاهر إِذا قال وهو يحل عنها وثاقًا: أنت طالق فقال: أردت عن الوثاق فيه خلاف، وميل القاضي إِلى أنه يقبل ظاهرًا أهـ. (٣) الحاكي هنا هو الغزالي انظر نصه في وسيطه ص ٢ لوحة ٢٢٠ ونصفه: وقد قال الشافعي رضي الله عنه: "لو قال: إِن كلمت زيدًا فأنت طالق ثم قال أردت به شهرًا فكلمته بعده لم يقع الطلاق باطنًا لأن اللفظ عام في الأزمان كلها" (٤) انظر الوسيط الإِحالة السابقة. (٥) ما بين القوسين أثبته لما يقتضيه السياق وانظر مجموع العلائي لوحة ٤٨ وهي ساقطة من الثانية (١٢٠ أ). (٦) نهاية صفحة "أ" من لوحة ٩٨. (٧) انظر هذا الفرع في الأم جـ ٥ ص ٢٥٩ ومختصر المزني ص ١٩٦ والحاوى الكبير جـ ١١ لوحة ٣٥٤ صفحة ب مخطوط بدار الكتب. وروضة الطالبين جـ ٨ ص ٥٣.