(١) انظر هذا الفرع مفصلًا في الشرح الكبير جـ ٨ ص ١١٩ - ١٢٠. والمجموع شرح المهذب جـ ٩ ص ٢٥٦. (٢) قال في الصحاح جـ ١ ص ٢٤٥. والرضاض بالضم: مثل الدقاق والمراد به هنا ما انحلت إِليه آلات الملاهي بعد دقها وكسرها. (٣) كالفضة وسائر الجواهر النفيسة. (٤) ذكر المؤلف منها وجهين. الأول والثالث. ولم يذكر الثاني وهو الصحة مطلقًا راجع مصادر المسألة في هامش (١). (٥) انظر ذلك في الشرح الكبير والمجموع الإحالات السابقة. (٦) انظر هذا الفرع مفصلًا في الشرح الكبير جـ ٨ ص ١٢٥. وروضة الطالبين جـ ٣ ص ٣٥٦. والمجموع جـ ٩ ص ٢٨٤ - ٢٨٥. (٧) انظر شرحه الكبير جـ ٨ ص ١٢٥. وهو بنصه. (٨) انظر روضة الطالبين الإِحالة السابقة في هامش (٦) والمجموع جـ ٩ ص ٢٨٤. (٩) انظر تفصيل هذا الموضوع في المصادر السابقة في هامش (٦). (١٠) وممن صححه الشيخ أبو إسحاق في المهذب جـ ١ ص ٢٦٣. والغزالي في الوجيز جـ ١ ص ١٣٤. وقد اقتصر المؤلف على ذكر هذا الوجه ولم يذكر الوجه الثاني وهو: أن البيع لا =