العلم، والنسائي في كتاب الصيد، باب ما جاء في صيد المعراض.
فهذا الحديث في أعلى درجات الصحة؛ لأنه من المتفق عليه، وغرضه: الاستدلال به على الترجمة.
ثم استشهد المؤلف لحديث عدي المذكور بحديث آخر له أيضًا رضي الله تعالى عنه، فقال:
(١٤) - ٣١٥٩ - (٢)(حدثنا عمرو بن عبد الله) بن حنش الأودى، ثقة، من العاشرة، مات سنة خمسين ومئتين (٢٥٠ هـ). يروي عنه:(ق).
(حدثنا وكيع) بن الجراح الرؤاسي الكوفي، ثقة، من التاسعة، مات في آخر سنة ست أو أول سنة سبع وتسعين ومئة. يروي عنه:(ع).
(عن أبيه) الجراح بن مليح بن عدي الرؤاسي - بضم الراء بعدها واو مهموزة وبعد الألف سين مهملة - والد وكيع، صدوق يهم، من السابعة، مات سنة خمس، ويقال: ست وسبعين ومئة (١٧٦ هـ). يروي عنه:(م د ت ق).
(عن منصور) بن المعتمر بن عبد الله السلمي أبي عتاب - بمثناة مشددة ثم موحدة - الكوفي، ثقة ثبت، من الخامسة، مات سنة اثنتين وثلاثين ومئة (١٣٢ هـ). يروي عنه:(ع).
(عن إبراهيم) بن يزيد النخعي الكوفي، ثقة، من الخامسة، مات سنة ست وتسعين (٩٦ هـ). يروي عنه:(ع).
(عن همام بن الحارث) بن قيس بن عمرو (النخعي) الكوفي، ثقة عابد،