(٢) في سنن أبي داود: " الأيمن ". (٣) ابن ماجه: كتاب إقامة الصلاة والسُنَة فيها، باب: رفع اليدين إذا ركع ... (٨٦٧) ، وتقدم برقم (٧ ٠ ٧) ، النسائي: كتاب الصلاة، باب: موضع اليمين من الشمال في الصلاة (١٢٦/٢) و (٢/ ١ ١ ٢) و (٣/ ٣٥، ٣٧) . (٤) الأحاديث من (ص ٩٥٨: ٩٦٢) لم ترد في نسخة المصنف، وقال في " عون المعبود": هذه الأحاديث ليست في رواية اللؤلؤي، ولذا لم يذكرها المنذري في "مختصره"، ولم توجد في عامة النسخ، وإنما وجدت في نسخة واحدة صحيحة ذكرها المزي في "الأطراف" اهـ. قلت: وقد رأيت إثبات هذه الأحاديث وهي: ٩٥٨- حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن عبد الله بن عبد الله، عن عبد الله بن عمر قال: سُنَة الصلاةِ أن تَنصِبَ رِجلَك اليمنى، وتَثنِي رِجلَك اليُسرى. ٩٥٩- حدثنا ابن معاذ، حدثنا عبد الوهاب، قال: سمعت يحيى، قال: سمعت القاسم يقول: أخبرني عبد الله بن عبد الله أنه سمع عبد الله بن عمر يقول: من سُنة الصلاة أن تُضْجعَ رِجلَكَ اليُسْرى وتَنصِبَ اليُمنى. ٩٦٠- حدثنا عثمَان بن أبَي شيبة، حدثنا جرير، عن يحيي بإسناده مثله. قال أبو داود: قال حماد بن زيد عن يحيي أيضا: من السُنَّة، كما قال جرير. ٩٦١- حدثنا القعنبيِ، عن مالك، عن يحيِى بن سعيد، أن القاسم بن محمد أراهُم الجلوس في التشهد، فذكرَ الحديث. ٩٦٢- حدثنا هنًاد بن السوري، عن وكيع عن، سفيان، عن الزبير بن عدي، عن إبراهيم، قال: كان النبي فيه إذا جَلَسَ في الصلاةِ افترش شك رجلَهُ اليُسرَى حتى اسود ظهرُ قدمِهِ.