" قال في رسالته التي أرسلها إلى من سأله عن اصطلاحه في كتابه: ذكرت الصحيح وما يشبهه ويقاربه، وما فيه وهن شديد بينته، وما لا فصالح، وبعضها أصح من بعض ". (٢) في المطبوعة: " وفيه "، ولم يشر إلى الأصل. (٣) زيادة من " توجيه النظر ". (٤) يريد أنه لا يسرف في الثناء على عمله ولا يبالغ، ولو أن غيره ألف هذا الكتاب لقال فيه أكثر. (٥) في الأصل: " هو "، والتصويب من " توجيه النظر ". (٦) في الأصل: " أن يتعلموا "، وأثبت رواية " توجيه النظر ". (٧) كذا في الأصل، ويعني بهذه الكتب كتب السنن كما أشرنا، وجاءت العبارة في " توجيه النظر " كما يأتي: " ولا يضر رجلاً أن لا يكتب من العلم شيئاً بعد ما يكتب هذا الكتاب ".