للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقل لمن لام في لذّاته بشرا ... دعني فإنك عندي سوقة البشر!

وقال أيضا فيها:

أما دمشق فجنّة ... ينسى بها الوطن الغريب

لله أيام السّبوت ... بها «١٧٥» ، ومنظرها العجيب

أنظر بعينك هل ترى ... إلا محبا أو حبيب!!

في موطن غنى الحمام ... به على رقص القضيب

وغدت أزاهر روضه ... تختال في فرح وطيب

<<  <  ج: ص:  >  >>