(٢) البخاري (١٥٧٢)، ومسلم (١٢٣٨) من حديث ابن عباس. (٣) في (د): (عندهم). (٤) مسلم (١٢٤٩، ١٤٠٥/ ١٧): "عَنْ أَبِي نَضْرَةَ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، فَأَتَاهُ آتٍ فَقَالَ: إِنَّ ابن عَبَّاسٍ وَابْنَ الزُّبَيْرِ اخْتَلَفَا في المُتْعَتَيْنِ فَقَالَ جَابِرٌ: فَعَلْنَاهُمَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، ثُمَّ نَهَانَا عَنْهُمَا عُمَرُ، فَلَمْ نَعُدْ لَهُمَا ". (٥) كذا في (د)، وفي (س): (المتعة). (٦) انظر "الموطأ" ٢/ ٥٧٣: باب ما جاء في متعة الطلاق. وما بعده. (٧) البخاري قبل حديث (٤٦٨٨). (٨) من (ظ). (٩) السابق. (١٠) هي قراءة شاذة نسبها ابن خالويه في "مختصر الشواذ" ص ٦٨ للأعرج. (١١) هو الزُّمَاوَرْدُ: طعام من البيض واللحم، مُعَرَّب، والعامة يقولون بزماورد. والذي ذكره المصنف هو تفسير الضحاك، رواه عنه الطبري ٧/ ٥١٩٨، وانظر "القاموس المحيط " (ورد).