(٢) وردت هذِه اللفظة في أحاديث كثيرة منها ما في: "الموطأ" ١/ ٣٦٧ عن عروة بن الزبير، والبخاري (٣٩٥)، ومسلم (١٢٣٤) من حديث ابن عمر. (٣) ساقط من (س). (٤) رواه ابن خزيمة ٤/ ٢٢٠ (٢٧٣٤) من حديث ابن عباس مرفوعاً: "الحجر الأسود ياقوتة بيضاء من ياقوت الجنة، وإنما سودته خطايا المشركين، يبعث يوم القيامة مثل أحد، يشهد لمن استلمه وقبله من أهل الدنيا". وضعفه الألباني في "ضعيف الجامع" (٢٧٧٠). وفي الترمذي (٨٧٧) عنه مرفوعاً وقال حسن صحيح: "نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن، فسودته خطايا بني آدم". وفي النسائي ٥/ ٢٢٦: "الحجر الأسود من الجنة". وانظر "الصحيحة" (٢٦١٨).