(٢) في (د): (الصبيحة). (٣) "الموطأ" ٢/ ٨٩٠، والبخاري (١٨٨٩، ٣٩٢٦، ٥٦٥٤، ٥٦٧٧) من حديث عائشة، - وهو من الشعر الذي تمثل به أبو بكر في الحمى، وهذا صدر البيت، وعجزه: وَالْمَوْتُ أَدْنَى مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ (٤) ساقطة من (س). (٥) في (س): (شراب). (٦) رواه أحمد ٥/ ٢٠٠، والنسائي في "الكبرى" ٥/ ١٧٦ (٨٥٩٤) من حديث أسامة بن زيد. (٧) البخاري (٤١٩٨) من حديث أنس بن مالك. (٨) لم أقف عليه بهذا اللفظ؛ لكن قال الحافظ في "الإصابة" ٣/ ٤٠١: وأخرج عبد بن حميد من طريق قتادة قال نزلت هذه الآية - يعني: قوله تعالى: {وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا} - فيما ذكر لنا في مرداس لرجل من غطفان بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - جيشا عليهم غالب الليثي ففر أهل مرداس في الجبل وصبحته الخيل وكان قال لأهله إني مسلم ولا أتبعكم فلقيه المسلمون فقتلوه وأخذوا ما كان معه فنزلت.