(٢) في (د): (مع). (٣) البخاري (٢٣٧٦)، ومسلم (١٠٥٦، ١٨٤٥) من حديث أنس، والبخاري (٤٣٣٠)، ومسلم (١٠٦١) من حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَاصِم. (٤) ساقطة من (س). (٥) في "الموطأ" ٢/ ٦٤٦: قَالَ مَالِك: وَلَا تَحِلُّ صُبْرَةُ الحِنْطَةِ بِصُبْرَةِ الحِنْطَةِ، وَلَا بَأْسَ بِصُبْرَةِ الحِنْطَةِ بِصُبْرَةِ التَّمْرِ يَدًا بِيَدٍ. وجاء ذكرها في مواضع أخر منه. وروى مسلم (١٠٢) من حديث أبي هريرة: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - مَرَّ عَلَى صبْرَةِ طَعَامٍ فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِيهَا فَنَالَتْ أَصابِعُهُ بَلَلًا ... الحديث. و (١٥٣٠) من حديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قال: نَهَى رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ بَيْعِ الصُّبْرَةِ مِنَ التَّمْرِ، لَا يُعْلَمُ مَكِيلَتُهَا، بالْكَيْل المُسَمَّى مِنَ التَّمْرِ. (٦) البخاري (٤٩١٣) من حديث ابن عباس بلفظ: "وَإِنَّ عِنْدَ رِجْلَيْهِ قَرَظًا مَصْبُوبًا" ولأبي ذر: "مَصْبُورًا" انظر اليونينية ٦/ ١٥٧. (٧) مسلم (٢٢٣) من حديث أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ. (٨) هي رواية ابن الحذاء، كما سيأتي قريبًا.