(١) زاد هنا في (س): له. ولا معنى لها. (٢) في (د): (هي). (٣) ساقطة من (س). (٤) البخاري (٤٤٦) من حديث ابن عمر بلفظ: (وسقفه بالساج). (٥) قال القاضي في "المشارق" ٢/ ٢٠٧: قوله: "آيبون تائبون عابدون ساجدون" كذا لهم وعند القعنبي وحده: "سائحون" معناه هنا: صائمون. ثم قال ٢/ ٢٣٢: قوله "آيبون عابدون سائحون" على رواية من رواه [أي: القعنبي] فسرناه قبلُ، والأَوْلى هنا: صائمون كما تقدم، والسياحة في غير هذا: الذهاب في الأرض للعبادة. (٦) في (د، م): (قيل)، وهي ساقطة من (س). (٧) اْنظر تعليق القاضي السابق. (٨) في "كنز العمال" (١٦٩٣١): عن قتادة عن أنس قال: سن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيما سقت السماء أو سقي بالسيح أو سقي بالغيل العشر، وما سقي بالرشاء فنصف العشر. ابن جرير وصححه.