(٢) البخاري قبل حديث (٤٨٧٨). (٣) زيادة مهمة من "المشارق" ٢/ ٢٦٠. (٤) مسلم (١٨٠٧) من حديث سلمة بن الأكوع، وهو من رجز مرحب اليهودي في غزوة خيبر، والبيت بتمامه: قَدْ عَلِمَتْ خَيْبَرُ أَنِّي مَرْحَبُ ... شَاكِي السِّلَاحِ بَطَلٌ مُجَرَّبُ (٥) ساقطة من (د). (٦) لم أقف عليه بهذا اللفظ، لكن في البخاري (٥٦٤١، ٥٦٤٢) من حديث أبي هريرة وأبي سعيد: "مَا يُصِيبُ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمِّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إِلَّا كَفَّرَ اللهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ". ومسلم (٢٥٧٢) من حديث عائشة: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُشَاكُ شَوْكَةً فَمَا فَوْقَهَا، إِلَّا كُتِبَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ". وقال مسلم قبل حديث (٢٥٧٠): "بَابُ ثَوَابِ المُؤْمِنِ فِيمَا يُصِيبُهُ مِنْ مَرَضٍ أَو حُزْنٍ أَو نَحْو ذَلِكَ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا". (٧) البخاري (٢٨٨٧) من حديث أبي هريرة. (٨) البخاري (٥٦٤٠) ومسلم (٢٥٧٢/ ٤٩) من حديث عائشة. والبخاري (٥٦٤١، ٥٦٤٢) من حديث أبي هريرة وأبي سعيد. (٩) رواه الترمذي (٢٠٥٠)، وأبو يعلى ٦/ ٢٧٤ (٣٥٨٢)، وابن حبان ١٣/ ٤٤٣ (٦٠٨٠)، والحاكم ٣/ ١٨٧، ٤/ ٤١٧، والبيهقي ٩/ ٣٤٢ من حديث أنس بلفظ: "أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَوى أَسْعَدَ بْنَ زُرَارَةَ مِنَ الشَّوْكَةِ".