(٢) مسلم (١٨٢٧) من حديث عبد الله بن عمرو بلفظ: "إِنَّ المُقْسِطِينَ عِنْدَ اللهِ عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ، عَنْ يَمِينِ الرَّحْمَنِ". (٣) ما بين القوسين من (أ، م). (٤) ساقطة من (أ، م). (٥) البخاري (١٨٢٧) من حديث عبد الله بن عمرو. (٦) مكان العبارة في (أ، م): (تنبيه للعقول أن لا يتوهم في اليمين ولا في اليد ما قد عقلوه في أيدي المخلوقين وأن منها يمين يقابلها شمال فنبه أن اليد واليمين من صفاته التي لا تشبه ولا تتخيل وإنما ليست بمختلقة ولا بجارحة). قلت: وهذا التضارب والاضطراب في إثبات وتأويل صفات الرب جل وعلا بين النسخ الخطية، قد تكلمنا عنه بشيء من التفصيل في مقدمة الكتاب فليراجع. (٧) البخاري (٣٤٤٧) من حديث ابن عباس بلفظ: "ثُمَّ يُؤْخَذُ بِرِجَالٍ مِنْ أَصْحَابِي ذَاتَ اليَمِينِ". (٨) البخاري (٤٧١٢)، ومسلم (١٩٤) من حديث أبي هريرة بلفظ: "أَدْخِلْ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لَا حِسَابَ عَلَيْهِمْ مِنَ البَابِ الأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ".