(٢) قال القاضي في "المشارق" ١/ ٦٢: أحمس القبيل المعلوم بحاء وسين مهملة بينهما ميم بطن من بجيلة. (٣) ساقطة من (س، أ)، وغير واضحة تمامًا في (د)، وفي "المشارق" ١/ ٦٢ في الأسماء في هذا الحرف أروى بنت أويس. وفي البخاري (٣١٩٨)، ومسلم (١٦١٠): " عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل أَنَّهُ خَاصَمَتْهُ أَرْوى في حَقٍّ زَعَمَتْ أَنَّهُ انْتَقَصَهُ لَهَا ... " الحديث، وقد وردت منسوبة في إحدى روايات مسلم (١٦١٠/ ١٣٩): "أَنَّ أَرْوى بِنْتَ أُوَيسٍ". (٤) روى مالك ٢/ ٨٢٢، والبخاري (٢٣١٥، ٢٦٩٢، ٢٧٢٥، ٦٨٢٨، ٦٨٣٦، ٦٨٤٣، ٦٨٦٠، ٧١٩٥، ٧٢٦٠)، ومسلم (١٦٩٨) عن أبي هريرة وزيد بن خالد الجهني - رضي الله عنهما - قالا: جاء أعرابي فقال: يا رسول الله اقض بيننا بكتاب الله. فقام خصمه فقال: صدق اقض بيننا بكتاب الله. فقال الأعرابي: إن ابني كان عسيفًا على هذا فزنى بامرأته فقالوا لي: على ابنك الرجم. ففديت ابني منه بمائة من الغنم ووليدة، ثم سألت