(٢) البخاري (٢٨٠٥). (٣) البخاري (٢٨٩٩) من حديث سلمة بن الأكوع. (٤) كذا بالنسخ الخطية، وفي هامش (د): لعله: (ولغيرهما). قلت: وهو أصوب. (٥) البخاري (٣٣٧٣)، وانظر اليونينية ٤/ ١٤٧. (٦) جاء في النسخ و"المشارق" ١/ ٢٤٨: (الأكوع)، وفي هامش (د) قال: صوابه: (الأدرع). قلت: وهو كما قال؛ فروى أبو يعلى ١٠/ ٥٠٢ (٦١١٩)، وعنه ابن حبان ١٠/ ٥٤٨ (٤٦٩٥)، والحاكم ٢/ ٩٤ من طريق محمَّد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأسلم يرمون فقال: "ارم بني إسماعيل فإن أباكم كان رامياً، ارموا وأنا مع ابن الأدرع ... " الحديث. قال الحاكم: صحيح على شرط مسلم. وصححه الألباني في "الصحيحة" (١٤٣٩). ورواه ابن أبي شيبة في "المصنف" ٥/ ٣٠٤ (٢٦٣١٢، ٢٦٣١٣) عن عبد الله بن عمرو وأبي حدرد الأسلمي، وفيهما أيضاً: "وأنا مع ابن الأدرع". وبهذا اللفظ رواه أيضاً ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" ٤/ ٣٥٥ (٢٣٩٢) عن هند بن حارثة.