[٢] ما بين حاصرتين سقط من الأصل، والمطبوع، واستدركته من «وفيات الأعيان» لابن خلكان. [٣] قلت: قال الحافظ ابن حجر في «الإصابة» (٨/ ١٩٧) : قال ابن سعد: كان- قيس بن عاصم- قد حرّم الخمر في الجاهلية، ثم وفد على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وفد بني تميم، فأسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «هذا سيّد أهل الوبر» ، وكان سيدا جوادا، ثم ساق بسند حسن إلى الحسن، عن قيس بن عاصم قال: أتيت النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، فلما دنوت منه قال: «هذا سيّد أهل الوبر» فذكر الحديث. وذكر الحديث أيضا ابن عبد البر في «الاستيعاب» على هامش «الإصابة» (٩/ ١٨٠) ، وابن الأثير في «أسد الغابة» (٤/ ٤٣٢) كلاهما في ترجمة قيس بن عاصم رضي الله عنه. [٤] أي من بنائها. وفي «ديوان ذي الرّمّة» و «وفيات الأعيان» : وهي خارجة من خباء» . [٥] في الأصل، والمطبوع: «فخرق ثيابه أو دلوه» وهو خطأ، والتصحيح من «ديوان ذي الرّمّة» (١/ ٣٧٠) ، و «وفيات الأعيان» . قال الزبيدي في «تاج العروس» : الإداوة- بالكسر- المطهرة، وهي إناء صغير من جلد يتخذ للماء. [٦] في «ديوان ذي الرّمّة» ، و «وفيات الأعيان» : «إني رجل على ظهر سفر» . [٧] في الأصل والمطبوع: «أرداني» . [٨] في الأصل، والمطبوع: «إني خرقاء» وأثبت ما في «ديوان ذي الرّمة» ، و «وفيات الأعيان» . [٩] في «وفيات الأعيان» : «والخرقاء التي لا تعمل شغلا لكرامتها على أهلها» ، وعبارة كتابنا موافقة لعبارة «ديوان ذي الرّمة» . [١٠] قال الدكتور عبد القدوس أبو صالح في تعليقه على «ديوان ذي الرّمّة» (١/ ٣٦٩) : اختلف في