[٢] في الأصل: «وما كل من أوليته نعمة يغضي» وأثبت ما في المطبوع وهو مواقف لما في «مروج الذهب» و «الأغاني» ، و «طبقات الشعراء» لابن المعتز. [٣] الأبيات في «مروج الذهب» (٣/ ٢٨٧) ، و «الأغاني» (٢٠/ ٣٩٢) . و «طبقات الشعراء» لابن المعتز ص (٦٤) ورواية الأبيات عنده: أمسلم إني يا بن خير خليفة ... ويا فارس الدّنيا ويا جبل الأرض شكرتك إن الشكر حبل من التقى ... وما كل من أوليته نعمة يقضي وأنبهت لي ذكري وما كان خاملا ... ولكن بعض الذكر أنبه من بعض وما بين البيتين الثاني والثالث عنده بيت آخر هو: وألقيت لما جئت بابك زائرا ... رواقا مديدا سامق الطول والعرض [٤] في الأصل: «لما رأيت» وأثبت ما في المطبوع، وهو موافق لما في «مروج الذهب» . [٥] في الأصل، والمطبوع: «ثم انتظرنا بعدها لقاكا» وأثبت ما في «مروج الذهب» . [٦] كذا في الأصل، والمطبوع، و «مروج الذهب» : «ثم انتظرناك لها إياكا» ولعل الصواب: «ثم انتظرنا لها إياكا» . [٧] الأبيات في «مروج الذهب» للمسعودي (٣/ ٢٧٨) .