"هشام -يعني: ابن عمار- ثقة، ولكنه في آخر عمره صار يُلَقَّنُ فَيَتَلَقَّنُ، أَعَلَّ أبو حاتم بهذا أحاديث عديدة". اهـ.
قال أبو أنس:
انظر المواضع الآتية من "علل الرازي":
[١٥٧٥ - ١٧٤٣ - ١٨٩٩ - ٢٤٦٩ - ٢٦٢٩] وفيها التصريح بقبول هشام بن عمار للتلقين، و [١١٥٤ - ١٤٨١] وفيها ذكر الإدخال عليه، ومُؤَدَّاهُما واحدٌ. والترقيم يتوافق مع النسخة التي قمتُ بضبطها على النسخ الخطية، وقيَّدتُ عليها مُلحًا تَشرحُ غَوامِضها، وتُبينُ معانيها، سميتها:"ملح الحديث على كتاب علل الحديث"، يسر الله إتمامها.