وقال الحاكم عن الدارقطني: ينظر في أمره. وقال السلمي عنه: يعتبر به. وقال ابن يونس: كان ذا عبادة وفضل. وقال ابن القطان: لا نعلم عدالته. انظر: "الجرح" (٢/ ٣٩٠)، و"سؤالات الحاكم للدارقطني" رقم ٢٨٨)، و"تهذيب الكمال" (٤/ ٢٢١)، و"تهذيب التهذيب" (١/ ٤٨٥)، و"مقدمة الفتح" (ص ٣٩٣) وغيرها. (٢) "فتح الباري" (٨/ ١٨٣) رقم (٤٥١٤)، لكن أعاده البخاري (٨/ ٣٠٩) رقم (٤٦٥٠) مصدِّرًا به الباب، وهو حديث واحد، انظر "التعديل والتجريح" للباجي (١/ ٤٢٧ - ٤٢٨). (٣) (٣/ ١٤٥٧)، رقم (١٨٢٥) في صَدْر الباب. (٤) رقم (١٨٢٦) بإسناد آخر، وسياق مختلف، واعتماد مسلم على ما يصدِّر به الباب؛ لأنه ذكر أنه يورد أولًا الطرق الأسلم من العيوب، وإذا اعتبرنا ما أُخِّر تخريجُه متابعٌ للأول، وما أُتْبع بغيره في معنى =