قال الشيخ المعلمي:"كلامهم في محمد بن عيسى شديد مع إقلاله، والخبر منكر جدًّا، والأمم أكثر مما ذكر. وقد انقرض منها أنواع، ومنها ما يتوقع انقراضه قبل الجراد". اهـ.
[[٦٩١] محمد بن غالب تمتام أبو جعفر الدقاق بغدادي]
"الفوائد"(ص ١٥٠): "صاحب أوهام".
[[٦٩٢] محمد بن فليح بن سليمان الأسلمي أو الخزاعي المدني]
"التنكيل"(٢٢٩) راجع ترجمة والده فليح بن سليمان.
[[٦٩٣] محمد بن القاسم بن زكريا المحاربي الكوفي]
"الفوائد"(ص ٥٠٣): "ليس بثقة".
[[٦٩٤] محمد بن القاسم الأسدي أبو إبراهيم الكوفي شامي الأصل لقبه: كاو]
"الفوائد"(ص ٣٠)، قال أحمد:"أحاديث محمد بن القاسم موضوعة، ليس بشيء، رميْنا بحديثه".
فقال السيوطي في "اللآلىء": "وقد وثقه ابن معين".
فقال الشيخ العلامة المعلمي رحمه الله:"ثبت تكذيبه من أوجه عن أحمد، وتابعه البخاري وغيره، وكذبه أيضا أبو داود وغيره.
وقال ابن أبي خيثمة عن ابن معين: "ثقة وقد كتبت عنه".
وعادة ابن معين في الرواة الذين أدركهم أنه إذا أعجبته هيئة الشيخ يسمع منه جملة من أحاديثه، فإذا رأى أحاديث مستقيمة ظن أن ذلك شأنه فوثقه، وقد كانوا يتقونه ويخافونه.