للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٢١٩] حفص بن عمر الإِمام أبو عمران الرازي النجار الواسطي:

"الفوائد" (ص ٦٢): "ضعيف".

[[٢٢٠] حفص بن ميسرة العقيلي أبو عمر الصنعاني نزيل عسقلان]

"الفوائد" (ص ٤٨٣): "أحاديث حفص بن ميسرة المعروفة مجموعة في نسخة معروفة كانت عند جماعة، لم يدرك مسلم منهم إلا سويد بن سعيد، فاحتاج إلى روايته عنه مع ما فيه من الكلام، ولما عوتب في روايته عنه في الصحيح قال: "فمن أين كنت آتى بنسخة حفص بن ميسرة" ومن الواضح أن هذا الخبر [ما من معمرّ يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه أنواعًا من البلاء: الجنون، والجذام، والبرص ..] لم يكن فيها وإلّا لاشتهر وانتشر، ومع ذلك فحفص فيه كلام، وإنما أخرج له البخاري أحاديث يسيرة ثبت كل منها من طريق غيره، كما ترى ذلك في ترجمته من "مقدمة الفتح" (١)، ولعل حال مسلم نحو ذلك". اهـ

[[٢٢١] الحكم بن عبدة الرعيني أو الشيباني أبو عبدة بصري نزل مصر]

"الفوائد" (ص ٤٨٦): "مجهول الحال".

[[٢٢٢] الحكم بن عتيبة أبو محمد الكندي الكوفي]

"الفوائد" (ص ٣٦٤): "ثقة جليل إلا أنه يتشيع (٢) ويدلس".


(١) (ص ٣٩٨).
(٢) قال العجلي في "الثقات" (١ رقم ٣٣٧): "كان صاحب سنة واتباع". إلا أنه عاد فقال: "كان فيه تشيع إلا أن ذلك لم يظهر منه إلا بعد موته".
وقال الذهبي في "السير" (٥/ ٢٠٩): قال سليمان الشاذكوني: حدثنا يحيى بن سعيد سمعت شعبة يقول: كان الحكم يفضل عليًّا على أبي بكر وعمر.
قال الذهبي: الشاذكوني ليس بمعتمد، وما أظن أن الحكم يقع منه هذا.
وردَّه الذهبي أيضًا في "تاريخ الإسلام" الطبقة (١٢) بقوله: الشاذكوني ضعيف. =

<<  <  ج: ص:  >  >>