(٢) والخليلي في "الإرشاد" (٣/ ٩٠٤). (٣) "الثقات" (٨/ ٢٩٥). (٤) يعني: الله أعلم بسبب عدم إخراج الشيخين عنه في "الصحيح". (٥) أقول: الظاهر أنه إلى الضعف أقرب وكان عابدًا جمَّاعًا للرقائق والزهد. قال الآجري: سألت أبا داود عن سيَّار بن حاتم، فقال: سألت (عبيد الله) القواريري عن سيّار فقال: لم يكن له عقل، كان معي في الدكان. قلت للقواريري: يُتَّهم بالكذب؟ قال: لا. "سؤالاته" (٢/ ٤٥)، رقم (١٠٦٩). وفي "المعرفة والتاريخ" للفسوي (٢/ ١٤٥): وسئل عليّ -والقائل: سئل هو محمد بن عبد الرحيم صاعقة وهو متصل بما في (ص ١٤٠، ١٣٨، ١٤٢) من ذاك الجزء- عن سيّار الذي يروي أحاديث جعفر بن سليمان في الزهد. فقال: ليس كل أحد يؤخذ عنه ما كنت أظن أحدًا يحدث عن ذا". =