[[٣٦٢] عاصم بن أبي النجود: بهدلة الأسدي مولاهم الكوفي أبو بكر المقرىء]
"الفوائد"(ص ٤٦٨): "له أوهام في الحديث، ولم يخرج له في الصحيحن إلا مقرونًا".
[[٣٦٣] عاصم بن رجاء بن حيوة الكندي الفلسطيني ويقال: الأردني]
"الأنوار الكاشفة"(ص ٣٠١): "صدوق يهم".
[[٣٦٤] عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب الواسطي أبو الحسن القرشي التيمي مولاهم]
في "الفوائد"(ص ٢١٨): حديث "ما حسّن الله خُلُق رجل وخلْقهُ فأطعم لحمه النار" قال الشوكاني: في إسناده عاصم بن علي، قيل: ليس بشيء، ورُدّ بأنه أخرج له البخاري في صحيحه ووثقه الناس.
قال المعلمي: أورد ابن الجوزي هذا الخبر هكذا "ابن عديّ (١)، ثنا الحسن ابن علي العدوي، ثنا لولو بن عبد الله، وكامل بن طلحة، قالا ثنا الليث" وقال: "العدوي وضاع" وهذا حق.
وذكر قبله من طريق عمر بن جعفر بن مسلم "الصواب: سلم" ثنا عمرو"الصواب: عمر كما يأتي" ابن فيروز التوزي ثنا عاصم بن علي، ثنا ليث بن سعد .... ".