يتعلق به هنا أمران:
الأول: قول المعلمي فيما وقع لابن القطان من التصحيف في أسماء الرواة.
الثاني: ما زدته من:
بعض الفوائد والنكات الحديثية المتعلقة بكتاب "بيان الوهم والإيهام".
ويليه:
نماذج من مناقشات واعتراضات بعض الحفاظ على ابن القطان في جانب نقده للرواة:
١ - الرد عليه في رميه هشام بن عروة بالاختلاط والتغير.
٢ - الاعتراض عليه في إطلاق التجهيل على من لم يَطَّلِعْ على حالة من الرواة مع مناقشة هذا الاعتراض إن لم يُسلَّم لصاحبه.
٣ - عدم معرفة ابن القطان بأئمة كبار.
٤ - الاعتراض عليه في ذهابه إلى أن انفراد الثقات أو اختلافهم لا يضر.
٥ - الاعتراض على ابن القطان في إبطاله لكثير من تعليلات النقاد بأنواع من التجويزات والاحتمالات العقلية.
٦ - الاعتراض عليه في رده مراسيل الصحابة.
* تعليق مجمل على ما سبق.
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute