وقال ماجد الزيادي: وقد كتبت على خط ورقه كبير جدًّا، والذي فهرسها أساء إليها إساءة واضحة، والله المستعان.
١/ ١٠ - حقيقة التأويل:
قال السماري:
رسالة قال في أولها بعد الحمد والصلاة:"أما بعد فهذه رسالة في حقيقة التأويل وتمييز حقه من باطله وتحقيق أن الحق منه لا يلزم من القول به نسبة الشريعة إلى ما نزهها الله سبحانه عنه من الإيهام والتورية والإلغاز والتعمية ومن الله سبحانه استمد المعونة والتوفيق .. " ذكر فيها ثلاثة أبواب:
الباب الأول: في معنى التأويل.
الباب الثاني: في الصدق والكذب.
الباب الثالث: في حكم التأويل.
تقع في (٤٧) صفحة من الحجم المتوسط، وفي الصفحة (١٦) سطرًا، وفي السَّطر (١٠) كلمات، وبوجد فيها ضروب، خطها لا بأس به، ولم تكمل.
١/ ١١ - الحنيفية والعرب:
قال السماري:
رسالة تقع في (١٠) صفحات من الحجم المتوسط عدد الأسطر (١٦) سطرًا في السطر (١١) كلمة، مكتوبة بخط جيد ومبيض.
ولها مسودة تقع في (٦) صفحات من الحجم الكبير عدد الأسطر (٢٨) سطرًا في السطر (١٥) كلمة.