(٢) رواه البخاري ١/ ١٩٨ و ١٩٩ في العلم: باب من ترك بعض الاختيار مخافة أن يقصر فهم بعض الناس فيقعوا في أشد منه، وفي الحج: باب فضل مكة وبنيانها، وفي الأنبياء: باب قول الله تعالى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا}، ومسلم رقم (١٣٣٣) في الحج: باب نقض الكعبة وبنائها. (٣) في الأصل: عمرو بن دينار، وعبد الله بن زيد والتصحيح من البخاري. (٤) رواه البخاري ٧/ ١١٠ في فضائل أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -: باب بنيان الكعبة قال الحافظ في "الفتح": "قوله: قالا: لم يكن على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - حول البيت حائط" هذا مرسل: وقيل منقطع، لأن عمرو بن دينار، وعبيد الله بن أبي يزيد من أصاغر التابعين، وأما قوله: =