تكون الواو زائدة، وإلى جنبها زائدتان: الألف والنون وهذا لا يكاد يكون، قال: وقال قوم: هو أفعُلانة ولو كان كذلك لما جمع على أساطين، لأنه لا يكون في الكلام أفاعين، وجمل أسطوان، أي: مرتفع.
قوله:"فإذا انكفت الناس"، أي: رجعوا وانضموا في بيوتهم.
[مسجد قباء]
بضم القاف وتخفيف الباء وبالمد، مذكر منون مصروف، وحكي فيه القصر، وحكى فيه التأنيث وترك الصرف، والمختار الأول.
قوله:"ومحلوف عمر"، أي: حلفه، قال الجوهري: حلف: أي: أقسم، يحلف حلفًا وحَلِفًا ومَحْلوفًا، قال: وهو أحد ما جاء من المصادر على مفعول، مثل: المجلود، والمعقول، والميسور.
[وادي العقيق]
هو واد من أودية المدينة مسيل للماء، قال في "النهاية": وهو الذي ورد ذكره أنه واد مبارك بكسر القاف، قال في "النهاية": حرة واقم، واقم: أطم من آطام المدينة، وإليه تنسب الحرة.
[أحد]
بضم الهمزة والحاء: جبل بجنب المدينة على نحو ميلين.
[الآبار]
[بئر بضاعة]
بضم الموحدة وكسرها، بالمدينة بديار بني ساعدة، قيل: هو اسم للبئر وقيل: اسم لصاحبها.