بالشين المعجمة المكسورة وبالقاف، وهي كلابية رواسية، وقيل: أشجعية، وكانت امرأة هلال بن مرة، قاله النواوي رحمه الله.
قوله: في ذكر الوليمة: ترابًا لنا من أعراض البطحاء، قال في "النهاية": البطحاء: الحصى الصغار، وبطحاء الوادي وأبطحه: حصاة اللين في بطن السيل.
قوله: في عشرة النساء: "يسرِّب" بالسين والراء المهملتين، أي: يبعثهن ويرسلهن إليَّ.
قوله: في الطلاق ثلاثًا قبل الدخول: فلما رأى قد تتايعوا، بالياء المثناة تحت قبل العين المهملة، أي: وقعوا، والتتايع: الوقوع في الشر من غير فكرة ولا روية، ولا يكون في الخير.
قوله: في ذكر النفقات: "فتجهمني" بالجيم، أي لقيني بالغلظة والوجه الكريه.
قوله: في جعل الشعير في البيت لقوت الأهل. عن عائشة:"وليس عندي ما يأكله ذو كبد إلا شطر شعير" بفتح الشين والطاء المهملة والراء، قيل: أرادت نصف مكوك، وقيل: نصيف، يقال: شطر وشطير، مثل نصف ونصيف.