مَاتَ سَنَةَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، سَامَحَهُ اللَّهُ تَعَالَى.
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ حُسَيْنٍ الْخَزْرَجِيُّ، أنا مَكِّيُّ بْنُ الْمُسَلِّمِ الْقَيْسِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ الْحَافِظُ، سَنَةَ ثَمَانٍ وَسِتِّينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، أنا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ حَمْزَةَ، أنا أَبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ، أنا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بُشْرَانَ، أنا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطّوسِيُّ، نا أَيُّوبُ الْعَطَّارُ، سَمِعْتُ بِشْرَ بْنَ الْحَارِثِ يَقُولُ: نا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، ثُمَّ قَالَ: أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ أَنْ أَذْكُرَ الإِسْنَادَ فِي الْقَلْبِ خُيَلاءُ.
إِسْمَاعِيلُ بْنُ صَالِحِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَجَمِيِّ الْحَلَبِيُّ الْفَقِيهُ أَبُو مُحَمَّدٍ الشَّافِعِيُّ مُعِينُ الدِّينِ
سَمِعَ يُوسُفَ بْنَ خَلِيلٍ، وَخَطِيبَ مَرْدَا، تُوُفِّيَ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ أَرْبَعَ عَشْرَة وَسَبْعِ مِائَةٍ، وَقَدْ قَارَبَ ثَمَانِينَ سَنَةً، وَكَانَ مِنْ أَعْيَانِ الْحَلَبِيِّينَ، نَابَ فِي الْحُكْمِ.
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ صَالِحٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْمَغْرِبِيُّ، وَجَمَاعَةٌ قَالُوا: أنا يُوسُفُ بْنُ خَلِيلٍ، أنا خَلِيلُ بْنُ بَدْرٍ.
ح وَأَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي الْخَيْرِ، كِتَابَةً، عَنْ خَلِيلٍ، أنا أَبُو عَلِيٍّ الْمُقْرِي، نا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، أنا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ، نا الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ، نا حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ مِنْ بَنِي النَّجَّارِ: «أَسْلِمْ» .
قَالَ: أَجِدُنِي كَارِهًا، قَالَ: «أَسْلِمْ وَإِنْ كُنْتَ كَارِهًا» .
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute