مَنْ لَمْ يَكُنْ بِعِلْمِهِ عَامِلا.......
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ الْفَقِيهُ صَلاحُ الدِّينِ بْنُ شَرَفِ الدِّينِ شَيْخُنَا ابْنُ شَيْخِ الإِسْلامِ شْمِسِ الدِّينِ الْمَقْدِسِيُّ الْحَنْبَلِيُّ
رَوَى لَنَا: عَنِ ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ مِنْ مُسْلِمٍ، وَمَاتَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِ مِائَةٍ عَنْ أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً.
سَمَاعُهُ حُضُورًا فِي الرَّابِعَةِ.......
-١٠ - ١: ٤١٧ - أَخْبَرَنَا الصَّلاحُ، أنا ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، حُضُورًا، أنا ابْنُ صَدَقَةَ، أنا الْفُرَاوِيُّ، نا الْفَارِسِيُّ، نا ابْنُ عَمْرَوَيْهِ، نا ابْنُ سُفْيَانَ، نا مُسْلِمٌ، نا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: كُنَّا فِي زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبْتَاعُ الطَّعَامَ فَيَبْعَثُ عَلَيْنَا مَنْ يَأْمُرُنَا بِانْتِقَالِهِ مِنَ الْمَكَانِ الَّذِي ابْتَعْنَاهُ فِيهِ إِلَى مَكَانٍ سِوَاهُ قَبْلَ أَنْ نَبِيعَهُ......
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَبِيعٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ الْمَالِقِيُّ
قَدِمَ عَلَيْنَا طَالِبُ حَدِيثٍ، فَسَمِعَ الصَّحِيحَ مِنَ ابْنِ الشِّحْنَةِ وَنَسَخَهُ، وَنَسَخَ كُتُبًا وَعَنَى بِالرِّوَايَةِ، وَسَمِعَ بِمَكَّةَ مِنَ الرَّضِيِّ الطَّبَرِيِّ، وَبِالثَّغْرِ مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَخْلُوفٍ الرَّبَعِيِّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute