وَأَخْبَرَنَا عَالِيًا أَحْمَدُ بْنُ سَلامَةَ، كِتَابَةً، عَنْ خَلِيلِ بْنِ بَدْرٍ، أنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، أنا أَبُو نُعَيْمٍ، أنا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، نا النَّسَائِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، نا مُصْعَبُ بْنُ الْمِقْدَامِ، نا دَاوُدُ بْنُ نُصَيْرٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةً مُسْتَجَابَةً وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي» .
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ مِنْ طَرِيقِ أَبِي مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ
نَصْرُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الضَّوْءِ بْنِ أَحْمَدَ الْحَاجُّ أَبُو الْفَتْحِ الزَّبَدَانِيُّ ثُمَّ الصَّالِحِيُّ الْفَامِيُّ الْبُسْتَانِيُّ
رَوَى عَنِ ابْنِ الزَّبِيدِيِّ الْجَامِعَ الصَّحِيحَ، رَأَيْتُ مَوْلِدَهُ بِخَطِّهِ فِي سَنَةِ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ النَّجْمُ ابْنُ الْخَبَّازِ، وَغَيْرُهُ.
وَمَاتَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسَبْعِ مِائَةٍ
أَخْبَرَنَا نَصْرُ بْنُ أَبِي الضَّوْءِ، وَيُوسُفُ بْنُ أَبِي نَصْرٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بَيَانٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ بَيَانٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الرُّصَافِيُّ، وَجَمَاعَةٌ، قَالُوا: أنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْمُبَارَكِ، أنا عَبْدُ الأَوَّلِ، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الدَّاوُدِيِّ، أنا عَبْدُ اللَّهِ الْحَمَوِيُّ، أنا مُحَمَّدٌ الْفَرَبْرِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ حَنْظَلَةَ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ تُعَلَّمَ الصُّورَةَ، وَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: «نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُضْرَبَ» .
تَفَرَّدَ بِهِ الْبُخَارِيُّ
نَصْرُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي الْفَرَجِ نَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَدْلُ الْفَقِيهُ شِهَابُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute